السيلاج
السيلاج الهدف منها هو توفير اعلاف خضراء بمعزل عن الهواء صناعة السيلاج تتم بواسطة عملية التخمر الذى يشجع على نمو بكتيريا حمض اللاكتيك الموجودة فى النباتات ويتم ضبط عملية التخمر فى المحاصيل بواسطة اضافة بعض المركبات الكيميائية التى تنظم ذلك و للحفظ للسيلاج يتم بواسطة عمليات التخمير , حيث ينتج عن التنفس و التخمرات اللاهوائية الكحول و الأحماض العضوية التي تزيد من حموضة العلف إلى درجة توقف عوامل الفساد.
ولعمل السيلاج يمكن استخدام النباتات الاكثر شيوعا هى النجليليات و البقوليات وجميع محاصيل الحبوب وخصوصا الذرة و بقايا مخلفات المحاصيل الزراعية حيث تستمر مدة صناعة السيلاج الى من 5 الى 8 اسابيع حيث تمر تلك الصناعة بمرحلتين اولهم مرحلة التغيرات الهوائية وثانيا مرحلة التغيرات اللاهوائية .
تصنيع السيلاج
يتم اولا بحصاد المحصول كامل عند اكتمال الزهور ويراعى ان يكون المحصول مناسب لعملية السيلجة بحيث تكون نسبة الرطوبة فى المحصول الا تزيد عن 75 % و لا تقل عن 65% ويفضل استخدام محصول الذرة فى الطور العجينى حيث تكون الحبيبة ذات محتوى لبنى يحتوى السيلاج على الكمية المناسبة من الكربوهيدرات التى يتم هضمها بكفاءة عالية والحصول على سيلاج ذات الجودة العالية
ثانيا التجهيز حيث تبدء عملية تجهيز المكان المخصص لعمل السيلاج وهو اما ان يكون سيلو للحفظ او مكمورة فوق سطح الارض او تحت سطح الارض ولابد ان المكمورة ذات جوانب ملساء مستوية و تكون معزل عن الرطوبة و تكون الارضية بزاوية ميل للداخل و يفضل وضع طبقة من مواد العلف الخشنة كالقش او التبن فى ارضية المكمورة لتقوم على عزل الرطوبة و امتصاص العصارة الزائدة من المحصول
ثالثا الكمر و يتم وضع المحصول الزراعى فى المكمورة فى صورة طبقات و يتم اضافة الحبوب أو المولاس أو المنشطات البكتيرىة بين الطبقات ويتم ضغط المكورة عن طريق الجرارات الزراعية وتغطيتها بطبقة من المشمع البلاستيك للتاكد على عملية عزل الهواء عن المكمورة
بعد انتهاء مدة الكمر يتم قطع المكمورة من احدى الجوانب و بصورة عرضية لضمان عدم تعرض المكمورة للهواء وبالتالى تبدء ظهور التعفنات و نشاط البكتريا الهوائية و فساد المكمورة ويتم معالجة حدوث اى قطع من مكان اخر او فساد جزء من المكورة بالتخلص من هذا الجزء بعمق جيد ثم وضع طبقة من الجير الحى لوقف نمو اى بكتريا وقتل الفطريات و تغطيها بطبقه من القش و كبسها جيدا مره اخرى ثم التغذية
ماذا يحدث داخل المكمورة فى صناعة السيلاج
التغيرات الهوائية
التغيرات الهوائية فى تتم في وجود الأكسجين في المكمورة و نتيجة لوجود بكتيريا اللاكتوبسلس التى تعتبر من النوع المتردد التى توجود فى الظروف الهوائية و الظروف الغير الهوائية وبالاضافة الى بكتيريا حمض اللاكتيك التى توجد فى المحاصيل والتى تساعد على سرعة تحلل الكربوهيدرات و انتاج ثانى اكسيد الكربون والماء و انتاج الطاقة و التى تنطلق فى صورة حرارة ترفع من درجة حرارة الكتلة العلفية داخل المكمورة .
التغيرات اللاهوائية
تبدأ التغيرات اللاهوائية فى عند نفاذ الأوكسجين داخل المكمورة حيث تبدأ البكتيريا اللأهوائية و الخمائر والفطريات في نشاطها حيث تستمر في التنفس اللأهوائي حيث يساعد ذلك على حرق الكربوهيدرات أيضاً وإطلاق حرارة مما يترتب عليه بطئ ارتفاع حرارة الصومعة
ولكن أهم النتائج لهذه العملية هي إنتاج الكحول والأحماض العضوية التي منها المتطاير (خليك – بروبيونيك- بيوتريك) والغير متطاير (لاكتيك) الذي يعتبر أهم الأحماض العضوية . وهذه الأحماض تلعب الدور الأساسي في حفظ السيلاج وإعطاء الطعم المستساغ للسيلاج .
صفات السيلاج
حيث يتم تقييم السيلاج عبر الرائحة و اللون وذلك للحكم على جودة التصنيع حيث فى بعض الحالات مثل
- وجود رائحة الخل فى مع تحول لون السيلاج الى اللون الاصفر و ذلك يكون نتيجة لزيادة البكتريا المنتجة للاسيتك
- بينما فى حالة التزنخ الشديد فى مع تغير لون السيلاج الى اللون الاخضر الكاتم ذلك يكون نتيجة زيادة البيوترك
- و فى حالة وجود رائحة الكحول و تحول لون السيلاج يكون باللون الاخضر الزيتونى يكون ذلك دليل على نمو طبيعى
بكتيريا اللاكتيك
هي بكتيريا تنمو هوائياً ولاهوائياً ولكن عند نقص الأوكسجين فى المكمورة بكون نشاطها اعلى بكثير حيث درجة الحرارة المناسبة لنشاطها تكون ما بين 27-37م .حيث بكتيريا حمض اللاكتيك يكون لها القدرة علي تحمل الحموضة المرتفعة فى المكمورة .
بكتريا البيوتريك
هذه البكتيريا تنتج حمض البيوتريك المتطاير الغير مرغوب لأنه يتسبب فى حدوث رائحة متزنخة للسيلاج . بجانب ذلك تساعد تلك البكتيريا على تحلل البروتين إلي أحماض أمينية ثم إلي أمونيا مما يتسبب في انخفاض نسبة بروتين المادة المحفوظة. والبكتيريا تنشط في درجة حرارة تتراوح ما بين الـ 30 الى 40ُم وكذلك في حالة انخفاض نسبة الحموضة . ويقف نموها عند PH 4.2 وعندما تصل حموضة العلف المحفوظ إلي 3.7 يقف النشاط البكتيري كلية وبالتالي يحفظ العلف.
بعض التغيرات التى تحدث فى السيلاج
- حدوث تغير في لون السيلاج من اللون الاخصر الى اللون الأصفر الباهت وذلك نتيجة الى إزالة الماغنسيوم من الكلورفيل وبسبب الأحماض العضوية أو نتيجة أكسدة الكاروتين.
- حدوث روائح كريهة فى السيلاج وذلك يكون نتيجة انخفاض نسبة الهواء فى المكمورة وما يتبعه من انخفاض الحرارة المنتجة (20 – 29ْم) وحدوث التخمرات يسودها حمض البيوتريك.
- ينتج اللون البني الداكن نتيجة لاكسدة المواد العضوية أثناء عملية التنفس الهوائي وارتفاع الحرارة عن المعدل المطلوب حيث تصل الى 50ْم نتيجة لبقاء كمية كبيرة من الهواء في المكمورة .
الظروف المثلي لصناعة السيلاج
تتلخص الظروف المثالية فى صناعة السيلاج ان يتم تقطيع للنباتات المستخدمة فى صناعة السيلاج بصورة جيدة حيث الهدف من ذلك هو تعريض محتويات النباتات لفعل الميكروبات لكى تنمو الاحماض و التى تساعد على خفض الـ ph لصناعة سيلاج جيد وبالاضافة الى تجنب دخول كمية كبيرة من الهواء اثناء عملية الكبس ثم يتم كبس العلف الاخصر داخل المكمورة بصورة جيد الذي يتبعة وجود كمية هواء تكفي فقط لرفع درجة الحرارة إلي 28 38ْم.. وهي مناسبة لعمل بكتريا اللاكتيك.
الإضافات المستخدمة في عمل السيلاج
الغرض الأساسي من تلك الإضافات هي حفظ السلاج مع إرتفاع جودته. وهي تقسم إلي ثلاثة مجموعات أساسية:
إضافات تنشيط عملية التخمر
- – المولاس والحبوب.
- – الأعلاف الجافة.
- – مستحضرات بكتريا.
- – مستحضرات خمائر.
- – الإنزيمات.
إضافات تثبيط عملية التخمر
- – الأحماض.
- – أملاح الأحماض.
إضافات ترفع القيمة الغذائية
- – اليوريا.
- – الأمونيا.
- – الحبوب.
- – حامض البروبيونك.
- – الأملاح المعدنية.
- – الحجر الجيري.
- – ملح الطعام.
القواعد الأساسية لنجاح عمل السيلاج
- إستبعاد الهواء داخل المكمورة و استخدام غطاء من البلاستيك لمنع دخول الهواء الى المكمورة و بالاضافة الى تقطيع المحصول الى قطيع صغيرة حيث يساعد ذلك فى استبعاد الهواء من السيلاج اثناء عملية الكبس .
- الحرص على ان تكون نسبة الرطوبة فى المادة العلفية تتراوح من 65 – %70.
- تشجيع وصول درجة حرارة المكمورة إلي حوالي 27ْم وذلك بواسطة اضافة الاضافات .
- توفير مقدار كبير من الكربوهيدرات القابلة للتحلل بواسطة بكتيريا حمض اللاكتيك.
- الكبس اللجيد في المكمورة مع الحرص على اضافة طبقة من القش اسفل المكمورة لامتصاص الرطوبة الزائدة عن الحد المثالى .
- الحرص على اضافة الاضافات التى تساعد على تحسين خواص السيلاج مثل المولاس و الاملاح المعدنية و اليوريا .
مقارنة بين الدريس والسيلاج
- 1- السيلاج هى أكثر الطرق فى احتفاظ المحاصيل بنسبة البروتين على عكس الدريس .
- 2- سرعة إزالة المحصول من الاراضى الزراعية و الاستفادة بزراعة الاراضى مرة اخرى .
- 3- يساعد فى تقليل من فقدان المواد الغذائية فى المحاصيل الزراعية على عكس الدريس .
- 4- المحاصيل ذات القيمة الغذائية المنخفضة ومخلفات الاراضى الزراعية تعطي سيلاج ذات قيمة غذائية مرتفعة .
- 5- يحتاج الى مساحة أقل فى الخزن مقارنة بالدريس .
- 6- من الممكن ان تحدث الحرائق فى الدريس على عكس السيلاج .
- 7- ارتفاع درجة استساغة الأعلاف في حالة التغذية الابقار على السيلاج .
- 8- السيلاج يحل محل العليقة المركزة مما يساعد على تقليل تكاليف التغذية .
- 9- امكانية صناعة السيلاج تحت اى ظروف جوية على عكس الدريس .
السيلاج الجيد يتميز بالآتي
- 1- نسبة الأمونيا لابد ان لا تزيد عن 8% وذلك لضمان ان تكون التفاعلات تتم بطريقة جيدة .
- 2- درجة الـ PH لابد ان تتراوح ما بين 3.8 – 4 .
- 3- كلما زادت نسبة اللاكتيك إلي باقي الأحماض كان جيد .
- 4- لون السيلاج يكون قريب من اللون الخضراء أو بني فاتح .
- 5-من الافضل ان يكون هناك اثار طفيفة من حمض البيوتريك ورائحة الأمونيا .
التغذية على السيلاج
يتم التغذية بعد تمام عملية السيلجة أي بعد 5 الى 8 أسابيع . مع تنفيذ نفس الاحتياطات بخصوص تقطيع من المكمورة عند التغذية .حيث ينصح بتغذية الحيوانات الحلابة على السيلاج بعد عملية الحليب وليس قبل ذلك وذلك لضمان عدم ظهور لرائحة غير مرغوبة في اللبن .
ولا يقدم للعجول التى عمرها أقل من 4 شهور .و يفضل إضافة بيكربونات الصوديوم في العلائق التى تحتوى على السيلاج و ذلك لمعادلة الحموضة الزائدة .حيث الكميات المقترحة من تكون 25-20 كجم / رأس / يوم لحيوان اللبن 5كجم / رأس / يوم لعجول بينما فى العجلات عمر 6-5 شهور ، 4كجم / 100 كجم وزن حي لعجول وعجلات كبيرة . مع الحرص على استكمال الاحتياجات حسب الإنتاج بالأعلاف المركزة .
سيلاج الذرة
محاصيل الذرة يعتبر من افضل المحاصبل المستخدمة للسيلاج وذلك بسبب احتواء محصول الذرة على كميات مرتفعة من الكربوهيدرات التى تساعد على حدوث عملية السيلجة بشكل كامل لنبات الذرة حيث لا يفضل استخدام محصول الذرة وهو فى مرحلة نضج كامل وذلك بسبب حدوث تفاعلات غير مرغوب بها حيث افضل مرحلة لصناعة السيلاج من الذرة هى مرحلة تكون فيها الحبوب بالمرحلة اللبنية .
يجب خلال تلك المرحلة حصاد المحصول سريعاً حيث خلال تلك الفترة تكون نسبة المادة الجافة في نبات الذرة تكون من 35-30 % و الرطوبة فى الذرة تصل الى 70-65 % وهي النسبة المثالية . حيث يتم فرش طبقة مادة غذائية خشنة كالقش وذلك لامتصاص الرطوبة الزائدة خلال عملية التصنيع .
- سيلاج الذرة الغير ناضجة يساعد فى ارتفاع الحموضة بكرش الحيوانات وإنتاج حامض اللاكتيك أيضاً بسرعة كبيرة في الكرش بفعل الميكروفلورا مما يسبب إمتناع الحيوانات عن تناول العليقة مع حدوث إضطرابات بالكرش .
- استخدام الذرة الغير ناضج والعالي الرطوبة يتحلل نسبة كبيرة من محتوي البروتين به إلي نيتروجين غير بروتيني يستهلك بكفاءة ضعيفة من قبل الحيوان .
- ارتفاع نسبة الرطوبة فى محصول الذرة الغير ناضج مع انخفاض محتوى المادة الجافة من الذرة يؤدي الي فقد كميات كبيرة من الطاقة في صورة عناصر غذائية ذائبة في السوائل المتسربة عند ضغط السيلاج .
- في حالة زيادة نضج الذرة أكثر من اللازم تقل نسبة الرطوبة مما يتسبب فى تزايد اعملية التخمر الهوائى و تسبب بذلك فقد شديد في الطاقة والبروتين .
- إذا ارتفعت نسبة المادة الجافة فى الذرة لتزيد عن 40 % فإنه يزداد الفقد في الأوراق وتكون ذات جودة أقل جودة .
- أضافة اليوريا والأمونيا تزيد من نسبة البروتين بالاضافة الى إنها تقلل نمو العفن وتقلل تحلل بروتينات النبات الأصلية.
السيلاج من البرسيم
البرسيم من احدى المحاصيل الزراعية التى يتم زرعتها فى مصر بكثافة كبيرة و لتعظيم الاستفادة من تلك المحاصيل الزراعية و توفيرها الانتاج الخاص بها على مدار العام خصوصا فى فصل الصيف الذى يفتقر الى بعض المحاصيل الزراعية هي احدى المحاولات الجادة للاستفادة من البرسيم ذات القيمة الغذائبة العالية و لتعظيم الاستفادة منة يضاف 3-2 % مولاس .
السيلاج من زعازيع و مخلفات القصب
كمحاولة لسد الثغرة بين كميات العلف المتوفرة واحتياجات المزارع الحيوانات من الأعلاف .حيث هناك فائض ضخم من الزعازيع ومخلفات القصب على مدار العام مما يتيح الفرصة لإمكانية استخدام تلك المواد فى تغذية الحيوانات حيث يستخدم نفس الأسلوب فى صناعة السيلاج مع الزعازيع و مخلفات القصب. ويراعي نفس الاحتياطات ويقدم للحيوان نفس المقررات تقريباً .
السيلاج من عيدان الذرة الخضراء و الرفيعة
إن مساحات المنزرعة في مصر شاشعة حيث يمكن للاستفادة من مخلفات المحاصيل الزراعية فى تغية الحيوانات حيث يتم تقطيع العيدان الخضراء و الحرص على وصول الرطوبة بها إلي الدرجة المثالية لتك الصناعة ( 70-65 % ) أي المادة الجافة تترواح من 30الى 35 % . يتم عمل فرشة داخل المكمورة من مادة خشنة
(تبن – حطب – قش ) ثم يضاف فوقها عيدان الذرة الخضراء التى تم تقطيعها ثم يتم كبسها جيدا وتغطي جيداً بغطاء بلاستك وذلك لضمان جودة التخمر وبالتالي ارتفاع القيمة الغذائية للسيلاج يمكن إضافة مواد كربوهيدراتية مثل المولاس او الفيناس بنسبة 2-1 % و يمكن ايضا إضافة اليوريا بنسبة 1-0.5 % .
السيلاج من عروش بنجر السكر
سيلاج عروش بنجر السكر حيث التوسع في زراعة نبات بنجر السكر ينتج عنها مخلفات كثيرة وكان لابد من ايجاد طرق للاستفادة من تلك المخلفات و استخدامها فى تغذية حيوانات المزرعة و تقليل فى تكلفة الانتاج و زيادة الانتاج. لإنتاج السكر حيث الجزء المستفاد من البنجر هو الدرنات . فإنه يتبقي من صناعة السكر العروش الخضراء وبكميات كبيرة خلال السنة
ويمكن حفظ المخلفات الناتجة من صناعة السكر بالسليجة حيث يتم تذبيل العروش بعد فصل الدرنات عنها حتى تصل نسبة الرطوبة فى عروش بنجر السكر إلي 70-65 % حيث يتم وضع فرشة من مادة خشنة توضع عليها عروش بنجر الكسر و تكبس جيداً ثم يتم تغطية المكمورة جيداً . ويمكن إضافة المولاس الى المكمورة بنسبة 2-1 % وذلك لتحسين و تسريع من عملية التخمر وإضافة اليوريا بنسبة 1- 0.5 % من المادة الجافة ذلك يساعد فى زيادة نسبة البروتين الخام في السيلاج الناتج .
انواع المكمورات (silos-سايلو)
حيث توجد انواع عديدة من المكمورات او الصوامع المستخدمة فى صناعة السيلاج و يرجع هذا الاختلاف فى الاحجام المطلوبة فى صناعة السيلاج و التكلفة الخاصة و العمر الافتراضى ومن تلك المكمورات كالاتى :-
- المكمورات الخندقية
- المكمورات فى المخازن (بنكر)
- العبوات البلاستيكة الصغيرة سعة 50 كجم
أضرار السيلاج
- 1- قد يحتوي على بعض السموم الفطرية التي تضر بمعدة الحيوان عند الإكثار في تناوله .
- 2- ظهور رائحة كريهة عند تغذية الأبقار قبل حلبها .
- 3- اصابة الابقار بالحموضة .
