الدواجن

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين 

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين 

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين 
اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين  :-

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين . باعتبار أن اللقاحات عامة واللقاحات الحية على وجه الخصوص مستحضرات بيولوجية عالية الحساسية لأي تغير في درجات الحرارة ، فإن هناك العديد من الاحتياطات يجب أن تتخذ للحفاظ عليها على الأقل بالحالة التي وصل بها اللقاح إلى مصر بعد كل ما قد يكون قد حدث من ظروف أثناء نقل هذا اللقاح من مكان تصنيعه وحتى وصوله. ويمكن تقسيم هذه الاحتياطات إلى ما يلي:

إحتياطات خاصة باللقاح المستخدم :-

  • 1- يجب أن يكون اللقاح معلوم المصدر وأن تكون الشركة المنتجة له شركة معروفة بجودة مستحضراتها ، وأن تقوم الشركة القائمة على توريد اللقاح بنقله إلى مواقع الاستخدام بسياراتها المبردة ، على أن يصحب السيارة مندوب من الشركة ذو دراية بخطورة ما يحمله من لقاحات ، وأن لا يترك الأمر للسائق الذي قد يتوقف للراحة خلال الرحلة ويقوم بفصل جهاز التبريد خلال فترات توقفه التى قد تطول.
  • 2- يجب التأكد من نوع اللقاح وتسجيل عدد العبوات ورقم التشغيلة وتاریخی الإنتاج وانتهاء الصلاحية قبل استلام اللقاح
  • 3- أن يتم نقل اللقاح من وسيلة نقله المبردة إلى مكان حفظه وتخزينه في ثلاجات متنقلة مغلقة ( Ice Box ) ، وأن لا يتم تعريض اللقاح في أي مرحلة الضوء الشمس المباشر .
  • 4- أن يتم التأكد من درجة الحرارة الداخلية للثلاجة التي سيحفظ فيها اللقاح وذلك باستخدام ترمومتر زئبقي وعدم الاعتماد على الثرموستات الخاص بالثلاجة. ويراعى أن تكون درجة الحرارة داخل كابينة الثلاجة 4م وأن لا تتجاوز ۸ درجات مئوية.
  • 5- أن تكون الثلاجة التي يحفظ فيها اللقاح مخصصة لهذا الغرض وأن لا توضع بها أطعمة أو مياه شرب وأن يقتصر فتحها على تخزين أو صرف اللقاح حتى لا تتذبذب درجات الحرارة داخلها.

 إحتياطات خاصة بنقل اللقاح من مكان شراؤه إلى المزرعة:-

  • 1- لابد وأن يتم نقل اللقاح من مكان شراؤه إلى المزرعة في ثلاجة متنقلة (Ice box ) تحتوي على كمية كافية من مكعبات أو بلوكات الثلج.
  • 2- يوضع اللقاح بعد التأكد من نوعه وجرعته وتاريخ انتهاء صلاحيته في كيس بلاستيك مناسب السعة وينفخ بالهواء قبل إغلاقه بحيث يكون الوسط المحيط بأمبولات اللقاح هو الهواء ، على أن يقوم الثلج الموجود بالثلاجة التي سيتم فيها نقل اللقاح بتبريد هذا الهواء المحيط باللقاح على غرار ما يحدث في الثلاجات العادية ، ويراعى أن ملاصقة اللقاح الثلج مباشرة لمدة طويلة قد يؤدي إلى خفض حرارته إلى درجة التجميد وبالتالي قد يؤدي إلى تلف جزئی أو كلى لمحتوى الأمبولات من الفيروسات.

إحتياطات خاصة بعملية التحصين:-

اللقاحات التي تتم عن طريق مياه الشرب:-

  • 1- يجب غسل المساقی والأدوات التي سوف تستخدم في عملية التحصين بالماء فقط دون استخدام أي مطهرات ولا أي نوع من الصابون ، ويفضل أن يتم شطفها بعد عملية الغسيل بماء مضاف إليه لبن منزوع الدسم وبمعدل
    ۲٫5 جم على كل لتر ماء ، كما يجب التأكد من أن جميع المساقي والأدوات لم يسبق غسلها بأي مطهرات ، ويفضل دائما إبقاء جميع المعدات التي تستعمل في التحصين في مستودع خاص بعيدا عن المسكن بحيث لا تستخدم في أي أغراض أخرى.
  • 2- يجب حساب كمية المياه اللازمة لتحصين القطيع بدقة لأن نقص أو زيادة كمية المياه تؤدي بالقطع إلى فشل عملية التحصين. وهناك طرق عديدة لحساب كمية المياه التي تلزم لكل عملية تحصين لعل أبسطها هو أن تقوم بضرب عدد الطيور في عمرها يوم التحصين ثم يضاف إلى الرقم الناتج ۱۰ % في فصل الشتاء و ۲۰ % في فصل الصيف ، أو إذا ما زادت حرارة جو المسكن عن ۲۸ م ، ويكون الناتج هو كمية المياه اللازمة للتحصين مقدرة بالسنتيمتر المكعب. ولتحويل الناتج إلى لترات يتم قسمته على ۱۰۰۰.
  • 3- يحظر استخدام مياه الشبكات العمومية في عملية التحصين مباشرة وذلك لاحتوائها على مركب الكلور الذي يضاف إلى مياه الشرب بنسب تتراوح ما بین ۰٫۵- ۱٫۰ جزء في المليون. وهذا التركيز من الكلور کافی تقتل معظم أن لم يكن كل الفيروسات التي تحتويها الأمبولات المستخدمة في التحصين. وللتخلص من محتوي هذه المياه من الكلور يتم حساب كمية المياه اللازمة وتخزن في براميل أو بستلات مكشوفة لمدة ۱۲ ساعة ، وهذه المدة كافية التطاير ما تحتويه المياه من كلور.
  • 4 – يحظر إضافة الثلج التجاري الجاهز لتبريد المياه التي ستستخدم في عملية التحصين ، لأن هذا الثلج يتم تصنيعه من مياه معالجة بالكلور ، وعلى الرغم من أن عملية تجميد المياه تكفي لتطاير جزء كبير مما تحتويه من كلور إلا أن الاختبارات المعملية أوضحت وجود محتوی متبقي لا بأس به، حتى بعد تمام عملية التجميد. وإذا كانت هناك ضرورة لتبريد المياه فإنه ينصح بعمل الثلج اللازم للتبريد باستخدام مياه خالية من الكلور وذلك في الفريزرات المنزلية والتي تصل درجة حرارتها إلى – ۲۰ م
  • 5- في المساكن المفتوحة لا ينصح باجراء عملية التحصين في مياه الشرب ليلا وذلك لضعف إقبال الطيور على الشرب حتى مع فترة التعطيش ، وأفضل وقت لإجراء هذه التحصينات هو الصباح الباكر حيث تكون الطيور نشطة ومقبلة على الأكل والشرب مما يضمن تحصين القطيع كله ، كما وأن درجات حرارة هواء المسكن في هذا الوقت تكون مقبولة حتى في أيام الصيف. أما في المساكن المغلقة كاملة الإظلام فلا توجد توقيتات معينة مفضلة لهذا التحصين الإنعدام تأثير ضوء النهار.
  • 6- لحث الطيور على الإقبال على الشرب يراعى أن تتم عملية تعطيش للطيور في حدود 4 ساعات في التحصينات التي تتم قبل عمر أسبوعين ، و 3 ساعات فقط فيما بعد ذلك من أعمار. وفي أيام الصيف التي تزيد فيها درجة حرارة الهواء عن ۳۰م يفضل قصر مدة التعطيش على ۲٫5 ساعة ، خاصة في الأعمار التي تتجاوز ۲۵ يوما.
  • 7- قبل انتهاء فترة التعطيش بنصف ساعة يضاف لكامل كمية المياه التي سوف تستخدم في عملية التحصين لبن منزوع الدسم بمعدل ۲٫5 جرام لين بودرة أو ۲۵ سم 3 لبن سائل لكل لتر ماء ، وذلك للحد من التأثير الضار للأملاح الذائبة في المياه على الفيروسات التي تحتويها الأمبولات التي تستخدم في التحصين.
  • 8- لا ينصح إطلاقا بإستخدام مستودعات المياه العلوية في عمليات التحصين كما لا ينصح باستخدام خطوط المياه الآلية ولا المساقي الأوتوماتيكية ولا نظام الشرب باستخدام الحلمات ( Nipples ) في عمليات التحصين ، وذلك لوجود ترسيبات غير مرئية من أملاح ومواد عضوية ومتبقيات مضادات حيوية وغيرها متراكمة على الجدران الداخلية المستودعات المياه وخطوط نقل المياه منها إلى المساقی أو الحلمات ، تؤدي إلى إضعاف اللقاح المستخدم بشكل كبير ، غير أنه من الممكن إستخدام أحواض المساقى الأوتوماتيكية بعد قطع المياه عنها وبعد غسلها بالماء واللبن منزوع الدسم كما أسلفنا بحيث ثم يدويا بالمياه المحتوية على اللقاح.
  • 9- يراعي إستخدام عدد كافي من المساقي اليدوية في عملية التحصين لإتاحة الفرصة للطيور لتشرب في نفس الوقت. ويجب حساب مسقاه يدوية لكل 50 طائر على الأقل بحيث يوضع أسفلها حوامل معدنية أو أي مواد أخرى كالطوب مثلا لرفع مستواها عن مستوى الفرشة ، بحيث يكون مستوى المياه عند مستوى ظهر الطائر.
  • 10- مع حلول موعد التحصين ( بعد فترة التعطيش)، يتم إضافة اللقاح المياه الشرب ويتم تقليبه جيدا ثم يتم توزيعه على المساقي التي سبق إعدادها بأسرع وقت ممكن. ويراعى أن يتم فتح الأمبولات تحت مستوى سطح الماء وليس في الهواء الجوي ، مع شطفها جيدا للإستفادة من كل محتواها من الفيروسات التي يحتويها اللقاح.
  • 11- أثناء قيام الطيور بشرب المياه المحتوية على اللقاح يراعى ضرورة تحريك الطيور المتكاسلة عن الشرب ، وكذلك مساعدة الطيور غير القادرة على الحركة وذلك بتحصينها يدويا باستخدام محقن بلاستيك منزوع السن بحيث تحصل على جرعتها كاملة.
  • 12- إذا ماتمت الخطوات السابقة بدقة ، فإن كمية المياه التي استخدمت في عملية التحصين من المفروض أن تنفذ تمامأ خلال 45 – 50 دقيقة من بدء التحصين. وإذا طالت هذه المدة عن ذلك أو قصرت فإن ذلك يعني خلف ی حساب كمية المياه أو في فترة التعطيش.
  • 13- بعد انتهاء التحصين يعاد شطف الأدوات التي استعملت في إجراء التحصين ويتم حفظها بعيدا عن المسكن الإستخدامه في تحصينات تالية.

التحصين بالتقطير أو التغطيس:-

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين حيث يعتبر التحصين بالتقطير من أكفأ عمليات التحصين إذا ما قورنت بغيرها من الطرق التي يمكن أن يتم بها تحصين الطيور ، بينما تعتبر عملية التحصين بالتغطيس أقل كفاءة من التقطير وذلك لإحتمالات تلوث المحلول المستخدم في التغطيس بالكثير من المواد العضوية التي تقلل من كفاءة اللقاح المستخدم . وإجراء عمليات التحصين بالتقطير أو التغطيس بنجاح ثتبع الاحتياطات التالية:-

  • 1- أن يتم تجهيز أواني مناسبة السعة لإعداد اللقاح وخلطه بالمحلول المذيب وأن يتم تعقيم هذه الأواني بالماء الساخن أو بالغليان قبل استخدامها.
  • 2- يتم إعداد الكمية اللازمة من المحلول المذيب وهو غالبة الماء المقطر العقم أو محلول الملح الفسيولوجي المعقم ، هذا إن لم تقم الجهة الموردة اللقاح بتوفير هذا المذيب مع أمبولات اللقاح ، ويفضل أن يحفظ المذيب في الثلاجات لحين استعماله حتى يكون باردة عند إضافة اللقاح إليه.
  • 3- يخلي جزء من المسكن ويحدد بحواجز لا تستطيع الطيور تجاوزها وذلك الوضع الطيور التي تم تحصينها فيه ، ويراعى توسيع هذا الجزء كلما زادت أعداد الطيور المحصنة.
  • 4- يتم إعداد الجرعات اللازمة من المذيب ووضعها في الأواني التي س بق تعقيمها ، والكميات اللازمة هي ۳۰ سم لكل ۱۰۰۰ طائر في حالة التقطير بقطارات ذات القطرات الدقيقة و 50 سم إذا كانت القطرات كبيرة.
  • 5- ولأن كمية المذيب المستخدم لكل ۱۰۰۰ طائر لا تكفي لفتح أمبولات اللقاح تحت مستوى سطح الماء ، فإنه ينصح بإستخدام محقن معقم يتم به سحب 3 -5 سم من المذيب وتفريغها داخل أمبول اللقاح بعد إزالة الجزء المعدني العلوي من السدادة ، ثم يتم إذابة اللقاح في كمية المذيب التي تم حقنها ، وبعد ذلك تسحب بنفس المحقن وتخلط جيدأ بكمية المذيب التي سبق إعدادها للتقطير أو للتغطيس.
  • 6- لإجراء عملية التقطير بشكل جيد يستخدم لذلك قطارات بلاستيك ، ويتم إمساك الطائر ويشد الجفن السفلي لأحد عينيه بأصبع القائم على التقطير حتى يتكون جيب بين الجفن وكرة العين ، ثم ثقطر فيها نقطة واحدة في هذا الجيب وينتظر القائم على عملية التقطير حتى يشعر بالطائر وهو يبتلع ما تم تقطيره وذلك بتحسس منطقة الزور بأحد الأصابع، أما عملية التغطيس فتتأكد كفاءتها بالإمساك برأس الطائر ثم يتم تغطيس المنقار وأحد فتحتي الأنف في المحلول المحتوى على اللقاح.
  • 7- نظرا لطول المدة التي تلزم لتحصين ألف طائر بالتقطير أو التغطيس ، فإنه ينصح بإبقاء المذيب المحتوي على اللقاح باردا بقدر الإمكان ، وذلك بوضع بعض الثلج حول الإناء ، وأن يراعى أن تنفذ محتويات الأمبول الواحد فيما أقصاه ساعة واحدة ، وأن لا يتم إذابة أمبول جديد إلا عندما ينفذ الأمبول الذي يتم إستخدامه.

التحصين بالرش:-

اهم الاحتياطات لنجاح عمليات التحصين  للتحصين بالرش حيث يستخدم للتحصين بالرش أجهزة يدوية أو كهربية خاصة يشترط فيها وجود إمكانية لضبط حجم جزيئات المحلول الخارج منها ، وكذلك قدرتها على دفع هذه الجزيئات المسافات مناسبة ، وإجراء التحصين بالرش تتبع الإحتياطات التالية:

  • 1- تتم عملية التحصين في المساكن المفتوحة ليلا ، حتى يمكن السيطرة علي حركة الطيور ، أما المساكن المغلقة كاملة الإظلام فيمكن أن تجرى عملية التحصين بالرش في أي وقت ، وإذا كانت درجة الإظلام لا ثمكن القائمين على الرش من إتمام عملهم فيمكنهم الإستعانة بعدد محدود من لمبات الإضاءة التي ينبعث منها ضوء أزرق يعطيهم القدرة على الرؤية ، بينما تظل الطيور علی حالة سكونها لكونها لا تميز اللون الأزرق للضوء.
  • 2- قبل بدء عملية الرش وإظلام المسكن ، تحتجز الطيور في جزء من المسكن يتناسب مع أحجامها ، وذلك لتسهيل عملية الرش وإحكامها.
  • 3- يتم تطهير مستودع جهاز الرش وخراطيم توصيل المحلول بماء س اخن درجة حرارته أعلى من ۷۰ م ، ويحظر استخدام أي مطهرات لتحقيق ذلك ، وبعدما يبرد الجهاز تماما توضع بمستودعه كمية المذيب المطلوبة وتذاب فيه جرعات اللقاح ، مع مراعاة فتح الأمبولات تحت مستوى سطح المياه. وقبل الرش يتم ضبط حجم الجزيئات التي تخرج من الجهاز من خلال الصمام الخاص بذلك، للمستوى المطلوب والذي يتناسب مع نوعية اللقاح المستخدم.
  • 4- ثجري عملية الرش بشكل منتظم لضمان تحصين جميع الطيور ، ويفضل البدء بنهاية المسكن والتراجع حتى بدايته ، وذلك للتأكد من استفادة جميع الطيور باللقاح ، ويراعى توجيه مخرج الرش في اتجاه رؤوس الطيور.
  • 5- بعد انتهاء عملية التحصين يطهر الجهاز مرة أخرى بالماء الساخن ويحفظ بعيدا عن الأتربة وغيرها من الملوثات.

– التحصين بالحقن:-

تستخدم عمليات التحصين بالحقن في اللقاحات الزيتية ( المعطلة ) ، وللقيام بمثل هذه العمليات تراعي الإحتياطات التالية:

  • 1- يجب أن تتم عملية التحصين بالحقن ليلا في المساكن المفتوحة للسيطرة على حركة الطيور ، أما في المساكن المغلقة كاملة الإظلام فيمكن حقن القطيع في أي وقت ، ولتمكين العمال من رؤية الطيور وكذلك لتمكين القائمين على الحقن من أداء مهمتهم يمكن الاستعانة بلمبات ذات ضوء أزرق غامق ، حيث أن الطيور لا تميز هذا اللون من ألوان الضوء.
    ومن الضروري قبل البدء في عملية الحقن إخلاء جزء من المسكن وتحديده بحواجز لا تستطيع الطيور اجتيازها ، بحيث توضع في الجزء الخالي الطيور التي تم حقنها ، ومن الطبيعي أن يتم توسعة هذا الحاجز كلما زادت أعداد الطيور التي تم حقنها.
  • 2- يستخدم محقن الى معاير في هذه العملية ، ويراعى أن يتم إختبار جميع صماماته وأداء المحقن قبل البدء في عملية التحصين ، كما يتم تطهيره بماء ساخن لا تقل درجة حرارته عن ۷۰ م ، كما يراعى توفر أكثر من محقن وتوفير عدد كاف من السنون التي تناسب اللقاح المستخدم حتى لا يحدث ما قد يعوق إستمرار عملية التحصين إذا ما بدأت.
  • 3- الحرص على رج زجاجات اللقاح جيدا وعلى فترات متقاربة أثناء الحقن ضمانا لتجانس محتوى العبوة وبالتالي تجانس مناعة القطيع.
  • 4- أن يقوم بعملية الحقن فني مدرب على هذه العملية ، وأن يتقن كل الطرق التي يتم بها التحصين ( تحت الجلد أو في عضلة الصدر أو في عضلات الفخذ ) دون إحداث إصابات قد تؤدي إلى نفوق أعداد من الطيور.
  • 5- في حالة التحصين تحت جلد الرقبة يجب أن يراعي القائم بعملية الحقن شد الجلد لأعلى ثم إدخال السن موازية للجلد ، أما في حالة الحقن في عضلات الفخذ فيقوم القائم على الحقن بمسك العضلة التي يراد الحقن فيها وضغطها من الخلف للأمام لتكوين سمك مناسب من العضلات يتم فيه حقن الجرعة ، وأن يكون دخول السن بالطريقة التي تضمن حقن الجرعة كاملة داخل سمك العضلة وليس في عظمة الفخذ أو تحت الجلد ، كما يجب أن يراعي تغيير سن المحقن على فترات متقاربة بسنون معقمة بالغليان.
  • 6- بعد انتهاء عملية الحقن يتم تفريغ المحقن من أي بقايا للقاح المستخدم ثم يغسل المحقن بالماء الساخن ويحفظ في مكان مغلق.
  • 7- يراعي طوال المدة التي تتم خلالها عملية الحقن الرقابة المستمرة على الحاجز الفاصل بين الطيور التي تم حقنها وغيرها ، وذلك ضمانا لعدم تسرب طيور من جانب إلى الجانب الأخر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock