الدواجن

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة

"<yoastmark

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة ليست بالشئ البسيط حيث تربية دجاج بيض المائدة لا يستلزم اضافة العليقة و المياة فقط ولكن هناك بعض الاساسيات الضرورية فى نجاح عملية تربية الدواجن منها الحرارة و الرطوبة و التهوية و التربد و الاضاءة و بالاضافة الى ذلك بعض العمليات الضرورية مثل قص المنقار و التحصينات و غيرها من العمليات الضرورية و العامة و التى تبداء من لحظة استلام الكتكوت و مرور بمرحلة التربية و حتى نهاية مرحلة الانتاج و حتى بيع الدواجن كلحم و سوف نذكر لكم اهم تلك الاساسيات و هى كالاتى:-

الحرارة

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة تستلزم الحفاظ على الحرارة كما أسلفنا فإن مسكن كتاكيت إنتاج بيض المائدة يتم تدفئته قبيل استقبال الكتاكيت لدرجة حرارة تتراوح بين ۳۱ – ۳۲ م حسب طبيعة المسكن ، ومن المفروض خفض درجة حرارة هواء المسكن تدريجيا بمعدل
۰,4 م يوميا حتى الوصول إلى درجة حرارة تتراوح بين ۲۰ و ۲۹ م ، مع مراعاة أن يكون قياس درجة الحرارة عند مستوى ظهر الطائر ، وأن يتم القياس باستخدام ترمومترات النهاية الصغرى والعظمى الزئبقية بدلا من الترمومترات الكحولية شائعة الاستعمال.

الرطوبة

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة تستلزم الحفاظ على الرطوبة عند استقبال الكتاكيت حديثة الفقس في المسكن يراعى أن لا تقل الرطوبة النسبية عن ۷۰ % وأن يستمر هذا المعدل طوال الأسبوع الأول من عمر القطيع وذلك لتجنب تعرض الطيور لأي درجة من درجات الجفاف ، وخلال الأسبوع الثاني يتم خفض الرطوبة النسبية إلى 60 % حيث تقل احتمالات حدوث الجفاف ،

أما خلال الأسبوع الثالث وما يليه من أسابيع فيراعى أن لا تقل الرطوبة النسبية عن 50 % سواء كان ذلك في مساكن الفرشة العميقة أو في مساكن الأقفاص متعددة الطوابق ، ويمكن الاستعانة بمسطحات الماء أو برش الماء على الأرضيات أو إستخدام أجهزة توليد الرطوبة لتحقيق هذه
النسب.

التهوية في مساكن طيور إنتاج بيض المائدة

رعاية كتاكيت انتاج بيض المائدة تستلزم الحفاظ على التهوية حيث التهوبة في مساكن تربية طيور إنتاج بيض المائدة هي من أهم العناصر البيئية الحاكمة والمحددة لنجاح أو فشل عملية التربية ، إذ تحقق للطيور الفوائد التالية:

  1. الهواء المتجدد هو المصدر الذي تحصل منه الطيور على احتياجاتها من غاز الأوكسجين اللازم للتنفس ولإتمام جميع العمليات الحيوية داخل الجسم.
  2. يقوم الهواء المتجدد بحمل الغازات غير المرغوب فيها مثل غاز الأمونيا (النشادر ) وأول وثانى أوكسيد الكربون إلى خارج المسكن ، وهى غازات لو زادت نسبتها عن الحدود الآمنه فإنها تُسبب أضراراً بالغة للطيور.
  3. تقوم التهوية بالدور الأساسى فى عملية تنظيم درجة حرارة الجسم ؛ وذلك بتخليصه من الطاقة الحرارية الزائدة داخل جسمه والناتجة من عمليات التمثيل الغذائى والحركة وغيرها ؛ والتى إذا ما فشل جسم الطائر فى التخلص منها فإنها تتسبب فى حدوث الإحتباس الحرارى الذى كثيراً ما يؤدى إلى نفوق أعداد كبيرة من الطيور خاصة فى الأيام التى ترتفع فيها درجة الحرارة فى فصل الصيف.
  4. تقوم التهوية الجيدة بالتخلص من الرطوبة الزائدة وتجفيف المُحتوى المائى للفرشة العميقة ( فى التربيات الأرضية ) ؛ وتجفيف الزرق ( فى مساكن الأقفاص ) ؛ وحمل بُخار الماء الزائد إلى خارج المسكن.

ومع وضعنا فى الإعتبار ثبات إحتياجات الطائر من الهواء المُتجدد فى مراحل العمر المختلفة ؛ فإن منظور التهوية فى المساكن مفتوحة الجوانب يختلف
عنها فى المساكن المُغلقة:

 التهوية فى المساكن المفتوحة

تهوية المساكن المفتوحة تمثل مشكلة فى كثير من الأحوال لعدم إمكانية التحكم فيها ‎٠‏ وعلى أى حال فمن المفروض أن لا تقل مساحة النوافذ فيها عن 30% من مساحة أرضية المسكن ؛ وأن توزع مساحة هذه النوافذ على جانبى المحور الطولى للمسكن بالتساوى وذلك لإتاحة إمكانية تحقيق دورة التهوية المطلوبة.

وفى مثل هذه النوعية من المساكن فإن التدفئة الصناعية غالبا ما تتم فيها بالدفايات المُعلقة شمسية الشكل والتى تعمل عادة بالغاز أو الكيروسين ، وهذه النوعية من الدفايات تحتاج إلى كمية كبيرة من الهواء المُتجدد لتعويض

استهلاكها من غاز الأوكسجين الموجود في هواء المسكن ، وكذلك للتخلص من عوادمها الضارة والتي تتمثل في غازی ثاني وأول أوكسيد الكربون وذلك منذ الدقائق الأولى لتشغيلها ، الأمر الذي يستلزم تحقيق تهوية غير مباشرة بفتح جزئي لبعض النوافذ حتى في اليوم الأول من عمر الكتاكيت على أن يتجه الهواء الداخل للمسكن

ناحية السقف حتى لا تحدث تيارات هوائية عند مستوى الطيور ويزداد إحتياج الطيور لهذا الهواء المتجدد مع زيادة معدلات نموها ، ويتم تحقيق ذلك بفتح المزيد من الشبابيك فتحا جزئيا وبشكل تبادلي بين الجانبين بحيث لا تحقق أي نوع من تيارات الهواء المباشرة عند مستوى الطيور التي تحتاج للتدفئة في مراحل عمرها الأولى

وعندما تصل الطيور لعمر ۲۱ يوما يكون إحتياج كل طائر من الهواء المتجدد في حدود ۱-۲ متر مكعب / طائر / ساعة ، الأمر الذي يعني زيادة مساحات التهوية لتحقيق ذلك. ومع تقدم عمر الطيور وزيادة وزنها تزيد احتياجاتها من الهواء المتجدد لتتراوح بين 6 متر مكعب / كجم وزن حي / ساعة ( الحد الأدني ) و ۱۰ متر مكعب / كجم وزن حي / ساعة ( الحد الأقصى)، الأمر الذي يعني أن هواء المسكن بكاملة يحتاج إلى إحلال بهواء متجدد ما بین ۲۰ و ۳۰ مرة كل ساعة ، وهو معدل يستلزم الإستفادة من جميع فتحات التهوية حتى يمكن تحقيقه.

التهوية في المساكن المغلقة

في المساكن المغلقة المجهزة بنظم جيدة للتهوية والتبريد ، تكون هناك الإمكانية الكاملة للتحكم في كم الهواء الذي يدخل إلى المسكن ، كما تكون هناك الإمكانية التحكم في مساراته.

وإذا كان المسكن المغلق جيد التجهيز ، فمن الطبيعي أن يستخدم التدفئة المركزية باستخدام أجهزة توليد الهواء الساخن والتي غالبا ما تكون مثبتة في السقف أو محمولة على حوامل معدنية خاصة ، والنوعيات المفضلة من وسائل التدفئة هذه هي التي تحصل على الهواء اللازم لإتمام الإحتراق من خارج الم

سكن ، وتكون مزودة أيضا بإمكانية التخلص من نواتج وعوادم الإحتراق خارج المبني وليس داخله.
وإذا ما استخدمت هذه الوسيلة للتدفئة فإن الطيور في المسكن المغلق لا تكون في أي حاجة لجلب هواء متجدد من خارج المسكن لأن حجم الهواء وما يحتويه من نسبة عالية من غاز الأوكسجين يكون كافيا لتغطية احتياجات الطائر خلال اليوم الأول من عمره ، يتم بعدها تشغيل نظام التهوية الطولية وذلك بإستخدام مروحة شفط واحدة تعمل لمدة 3 أو 4 دقائق كل ۲۰ – ۲۵ دقيقة وذلك إذا ما كانت مروحة الشفط المستخدمة قياسية ذات قدرة استخلاص قدرها 36 ألف متر مكعب /ساعة

تزيد تدريجيا مع تقدم عمر الطائر ونموه وذلك بزيادة فترة التشغيل حتى يصبح تشغيل المروحة الواحدة مستمرة طول الوقت عندما يصل القطيع إلى عمر 15 يوما ، ثم تضاف مروحة شفط أخرى بالتدريج وهكذا ، حتى عمر ۲۱ يوما فيكون المطلوب هو توفير ۱ – ۲ متر مكعب من الهواء المتجدد لكل طائر في الساعة. ومع تقدم عمر الطيور وزيادة وزنها يتم حساب معدلات التهوية اللازمة للقطيع على أساس متوسطات الوزن وبواقع ۸-۱۰ متر مكعب / كجم وزن حي / ساعة.

سرعة الهواء

ليست هناك آلية للتحكم في سرعة الهواء في المساكن المفتوحة ، بينما تتوفر هذه الإمكانية في المساكن المغلقة حيث تتحدد سرعة الهواء بكم الهواء المتجدد الذي يمر خلال المسكن بفعل مراوح الشفط التي تسحبها من الطرف الآخر المواجه لفتحات دخول الهواء ، وكذلك بمقطع المسكن العرضی ( ارتفاعه مضروبا في عرضه ).

وسرعة الهواء تعتبر من العناصر البيئية الحيوية خاصة مع زيادة أوزان الطيور ، حيث ساعد سرعة الهواء في تنظيم درجة حرارة الجسم وتخليصه من الطاقة الحرارية الزائدة عن احتياجاته وذلك عن طريق تيارات الحمل الهوائي ، كما تساعد بشكل كبير في الحفاظ على سلامة الفرشة العميقة بتخليصها من محتواها المائي ، وكذلك في تنقية هواء المسكن بتخليصه من الغازات الضارة مثل غاز الأمونيا ( النشادر ) وثاني أوكسيد الكربون وذلك بسرعة طردها خارج المسكن.

وفي المساكن المغلقة يراعى أن تكون سرعة الهواء عند مداخل ومخارج الهواء في حدود ۲ متر في الثانية ، وهذا يعني أن السرعة ستكون ۰,۵متر في الثانية إذا ما تم قياسها عند مستوى ظهر الطائر.

التبريد

إن توفير نظام جيد للتبريد في مزرعة تربية طيور إنتاج بيض المائدة لمن الأمور الحيوية نظرا للإستثمارات الضخمة والتكلفة العالية لهذه القطعان ، ولما يترتب على ارتفاع درجات حرارة المسكن من ارتفاع نسب النفوق واختلال في معدلات استهلاك العلف وبالتالى الخلل في الأوزان المستهدفة.
ومن الضروري أن يكون نظام التبريد الذي يتم إختياره ذو كفاءة عالية حتى لو إرتفعت تكلفته ، وأن لا يتسبب في حدوث مشاكل جانبية كبلل الفرشة.

التبريد في المساكن المفتوحة

في المساكن المفتوحة لا توجد إلا اختيارات محدودة للتبريد ، ولكنها تفيد إلى حد ما في خفض درجة حرارة هواء المسكن ومنها:

  1. إستخدام المبردات الصحراوية الثابتة أو المتنقلة ( Desert coolers ).
  2. إستخدام نظام مولدات الضباب ( Fog System ).

وكلا النظامين السابقين وإن كان له تأثير على خفض درجات الحرارة ، إلا أنه يتسبب في رفع الرطوبة داخل المسكن بشكل كبير.

التبريد في المساكن المغلقة

هناك العديد من الطرق التي تصلح لتبريد مسكن مغلق ، غير أن من أفضل الطرق هو استخدام نظام التبريد بالخلايا السليولوزية التي تبلل بالماء بشكل منتظم عن طريق دورة خاصة بذلك ، سواء كان المسكن يستخدم نظام التهوية الطولية أو العرضية. ويشترط لتحقيق كفاءة التبريد باستخدام هذا النظام ما پلی

  1. أن يكون المسكن محكم الإغلاق بحيث يكون المدخل الوحيد للهواء هو من خلال خلايا التبريد المبللة بالمياه.
  2. أن تراعي الدقة في حسابات مداخل الهواء التي تحتوي خلايا التبريد ، وذلك لتحقيق سرعة الهواء المناسبة والتي تسمح بترطيب الهواء الداخل إلى المسكن.
  3. تحري الدقة في اختيار نوعية الخلايا وفي سمكها وفي قدرتها على الإحتفاظ بالماء وفي مقاومتها لنمو البكتيريا والفطريات ، وكذلك قدرتها على عدم الإلتواء مع طول فترات استخدامها.
  4. أن تكون خطوط توزيع المياه على الخلايا ذات تصميم جيد بحيث تحقق بلل كل مسطح الخلايا ولا تترك مناطق جافة دون بلل.
    ويراعى أن خلايا التبريد تحتاج إلى صيانة في نهاية كل دورة ، وتحتاج دورة المياه فيها للتنظيف من أي رواسب ، هذا إضافة لضرورة إزالة ترسيبات الأملاح من على أسطح الرقائق السليولوزية التي تتكون منها الخلايا وذلك بشكل منتظم.

الإضاءة في مرحلة التربية

من وجهة النظر العملية ، فإنه مع استقبال الكتاكيت يكون من الضروری استخدام برنامج متصل للاضاءة (۲4 ساعة) خلال الأيام الأولى من عمر الطيور ، وذلك لسهولة الملاحظة ولإعطاء الفرصة للطيور الضعيفة لأن تجد طريقها للشرب والأكل ، على أن يتم خفض فترة الإضاءة اليومية وبشكل تدريجي خلال الأسبوع التالي وصولا لفترة الإضاءة التي ستستمر طوال مرحلة التربية والتي تنصح بها الشركة المنتجة للكتاكيت والتي تختلف من عترة إلى أخرى إختلافات طفيفة.

أما عن شدة الإضاءة فلا ينصح بإستخدام شدة إضاءة عالية في هذه المرحلة بل يجب أن تتراوح شدة الإضاءة بين ه – ۱۰ لوکس ( Lux ) وهي شدة كافية بالنسبة للطيور لتمارس حياتها الطبيعية ولا تسمح بإثارتها وعصبيتها.

ويفضل استخدام لمبات التنجستن ( الضوء الأحمر ) والذي يتميز بطول موجته الضوئية حتى نضمن استجابة الطيور للمؤثر الضوئي ، كما ينصح باستخدام جهاز اللوكسميتر لقياس شدة الإضاءة عند مستوى الطائر وعدم اللجوء الحسابها عن طريق المعادلات الحسابية المعروفة التي كثيرا ما يحدث خطأ فيها ، أو قياسها بالنظر العادي.

قص المنقار

نظرا للميل الغريزي لدى معظم عترات طيور إنتاج بيض المائدة للنقر الذي قد ينتج عنه خسائر كبيرة تتمثل في نسب نفوق عالية ، فإنه يجب قص منقار الطيور في أعمار تبدأ من 7 – 10 أيام ، وقد تتكرر عملية القص في أعمار أكبر وفقا لاحتمالات إعادة نموه نتيجة لسوء قصه ، على أن تتم هذه الإعادة في موعد لا يتجاوز الأسبوع السادس من عمر الطيور ، إذ أن محاولة إعادة

قص المنقار في الأعمار الكبيرة ينتج عنها نزيف قد يؤدي إلى نفوق أعداد من الطيور
وعملية قص المنقار ليست ضرورية في الطيور التي ثربی داخل أقفاص ولكنها أساسية وهامة في الطيور التي تربى على الفرشة العميقة ، وتزداد أهميتها في المساكن المفتوحة والتي تتعرض فيها الطيور لفترات إضاءة طبيعية طويلة.
وتستهدف عملية قص المنقار تهذيب أطرافه المدببة التي تقوم بعملية النقر ، ووقف نشاط الخلايا المسئولة عن نمو المنقار وذلك من خلال عملية كويها تحت درجة حرارة عالية وفي وقت قصير.

تتم عملية قص المنقار بإستخدام جهاز قص كهربائي خاص ذو ثلاث مستويات مختلفة للقص تناسب الأعمار المختلفة التي يمكن أن يتم فيها ، والجهاز مزود بشفرة خاصة ترتفع حرارتها من خلال دائرة كهربية إلى درجة 6.0 م ، وتتحرك لتنجز المهمة خلال ثانيتين فقط ، والشفرة بهذا الوضع تقوم بعملية القص وعملية الكى الضرورية لوقف الأنزفة الواردة الحدوث.
ولإجراء عملية قص المنقار دون خسائر يراعى أن تتخذ الإجراءات التالية:

  1. – يتم إعطاء جرعات من فيتامين كم لمدة يومين قبل إجراء عملية القص ، على أن تستمر الجرعة في اليوم الذي يتم فيه القص واليوم الذي يليه وذلك للحد من النزف المحتمل بعد عملية قص المنقار
  2.  يجب العمل على عدم التعسف في قص
    المنقار بزيادة الجزء الذي يتم قصة ، بل يراعى أن لا يتجاوز الجزء الذي يتم قصه مسافة 3 – 4 مم من فتحتي الأنف.
  3. يرفع العلف من أمام الطيور لمدة لا تقل عن 6 ساعات قبل إجراء عملية القص،
  4. يتم التأكد من سلامة شفرة جهاز القص ومن حدتها ومن إحمرار لونها الدال على ارتفاع درجة حرارتها ، وهناك أجهزة قياس خاصة يمكنها قياس درجة حرارة الشفرة ومن وصولها إلى الدرجة المطلوبة ( ۱۰۰ م). |
  5. زاد مستوى العلف في المعالف أيا كان نوعها بعد عملية القص وذلك التمكين الطيور من تناول الغذاء دون التعرض لإعادة النزف نتيجة الإصطدام المنقار بقاع المعالف أو بأسطحها الصلبة.
  6. يجب تجنب قص منقار الطيور المريضة والهزيلة والتي تعاني من الإجهاد ، وذلك لأنها تكون أكثر قابلية للنزف من الطيور السليمة ، على أن يتم إرجاء عملية القص لحين تعافى هذه الطيور.

التحصينات

خلال مرحلة التربية من الضروري أن تتلقي قطعان إنتاج بيض المائدة تحصينات متعددة تكفي لحماية القطيع، وذلك من خلال برنامج يقوم بتصميمه متخصص في هذا المجال وذلك ضد الأمراض الأساسية التالية:

  1. مرض الماريك (Marek’s disease )
  2. – مرض الإلتهاب الشعبي المعدي ( Infectious bronchitis ).
  3. – مرض النيوكاسل (Newcastle disease ).
  4. مرض الجمبورو( Infectious bursal didease ).
  5. مرض إنفلونزا الطيور ( Avian influenza)
  6. مرض جدري الطيور (Fowl pox ).
  7. مرض كوليرا الطيور ( Fowl cholera ).
  8. مرض الكوريزا ( Infectious coryza ).
  9. ظاهرة هبوط إنتاج البيض ( Egg drop syndrom ).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock